نبذة عن لعبة الروندا او لعبة الورق :
أل روندا
هي لعبة بطاقات يظهر أن الأصل من مساحة البحر الأبيض الوسطي ، واضعا مصدره في
اسبانيا والمغرب. إذا قد كانت متماثلة للغاية ، كان ما زال الكثير من الأنواع المغيرة
تبعا للموقع الذي تدور أحداثه فيه. جولة لعبت مع بطاقات أو الإسبانية الإيطالية
(لاتيني أربعة ألوان : الكؤوس والسيوف والعصي ، والمال) عن طريق استعمال
بطاقات الأربعين. هناك بطاقات مرقمة من 1 إلى 7 ، وثلاث بطاقات : من الشرير (10) ،
عضو الفرقة (11) والملك (12)). لاحظ أن "المفقودين" في 8 و 9. اللعبة هي
لعبت مع اثنين أو ثلاثة أو أربعة لاعبين في تشكيل موجة من 4 لاعبين ، 2
الفرق التي تلعب سويا ، والتي لاعبين مقاعدهم أمام بعضهما بعضا. مع عطايا شكلية.
اهداف لعبة الورق الروندا :
اما
اللاعبون فيجب ان يكونوا على قدر هائل من الحنكة ومن الحضور الذهني والقدرة العظيمة
على التركيز, وعدد من طول النفس وكثير من الخبث.
اما الطاولة و"المعد", فيجب ان تكون قوية وتتحمل الضربات و "اللطيخ", لان القلة من لاعبي "الروندا" لهم قبضات يد مدمرة عندما يغضبون.
واما الكارطة, فيستحسن ان تكون "متكسرة" بعض الشيء لأجل أن يسهل التداول معها بين الاصابع أو توزيعها ببساطة.
واما القهواجي, فهو الذي يسهر على إدخار المشاريب, وكثيرا ما يكون على رابطة راسخة من نوع خاص بأخينا "الرشام".
ويبقى سيدنا "الرشام". فهو اهم شخصية في اللعبة, ويجب ان يكون سريع البديهة قوي النظر, عديد التركيز.
واهم من ذلك وذاك, يلزم ان يكون ضليعا ويفهم في لعبة "الروندا", وخصوصا عادلا ونزيها.
و"رشام الروندا" شخصية لامفر منها ومفروضة فرضا على ملاعبية الروندا.
وهو الطرف الذي بامكانه ان يجعل اللعبة جميلة او تعيسة.
وان يعطيها نسقا ممتعا وفيه فرجة عظيمة, او ينغهصا ويقتلها.
خلاصة القول, ان "الرشام" هو صاحب الفصل والقول في اية لعبة "روندا".
حتى ولو كان الملاعبية يمتعون بمستوى راق في اللعبة.
فاذا كان "غفاص", صارت اللعبة كلها لعبة "غفاصة" وحتى اللاعبين "غفاصة".
واذا كان "طيارة" و"فاهم شغلو", تصبح اللعبة كلها "طيارة" ويصبح اللاعبين "طيارة".
واذا نطق بحكم في خلاف, كان كلامه فاتقا ناطقا.
لا يجرؤ أحد على معاداته, خوفا من تحويل "الرشام" لفائدة الخصم.
ويقبض اجرة "رشامه" مع المشاريب "الخالصة" بلا ان يصرف قرشا واحدا من جيبه.
اما الطاولة و"المعد", فيجب ان تكون قوية وتتحمل الضربات و "اللطيخ", لان القلة من لاعبي "الروندا" لهم قبضات يد مدمرة عندما يغضبون.
واما الكارطة, فيستحسن ان تكون "متكسرة" بعض الشيء لأجل أن يسهل التداول معها بين الاصابع أو توزيعها ببساطة.
واما القهواجي, فهو الذي يسهر على إدخار المشاريب, وكثيرا ما يكون على رابطة راسخة من نوع خاص بأخينا "الرشام".
ويبقى سيدنا "الرشام". فهو اهم شخصية في اللعبة, ويجب ان يكون سريع البديهة قوي النظر, عديد التركيز.
واهم من ذلك وذاك, يلزم ان يكون ضليعا ويفهم في لعبة "الروندا", وخصوصا عادلا ونزيها.
و"رشام الروندا" شخصية لامفر منها ومفروضة فرضا على ملاعبية الروندا.
وهو الطرف الذي بامكانه ان يجعل اللعبة جميلة او تعيسة.
وان يعطيها نسقا ممتعا وفيه فرجة عظيمة, او ينغهصا ويقتلها.
خلاصة القول, ان "الرشام" هو صاحب الفصل والقول في اية لعبة "روندا".
حتى ولو كان الملاعبية يمتعون بمستوى راق في اللعبة.
فاذا كان "غفاص", صارت اللعبة كلها لعبة "غفاصة" وحتى اللاعبين "غفاصة".
واذا كان "طيارة" و"فاهم شغلو", تصبح اللعبة كلها "طيارة" ويصبح اللاعبين "طيارة".
واذا نطق بحكم في خلاف, كان كلامه فاتقا ناطقا.
لا يجرؤ أحد على معاداته, خوفا من تحويل "الرشام" لفائدة الخصم.
ويقبض اجرة "رشامه" مع المشاريب "الخالصة" بلا ان يصرف قرشا واحدا من جيبه.